يهوه يقتل 42 طفل بنهش أجسادهم وهم احياء

يهوه يقتل 42 طفل بنهش أجسادهم وهم احياء

يهوه (يسوع) يُسلط دببة لتنهش أجساد 42 طفل وهم أحياء حتى الموت لأنهم اشاروا إليشع أنه أصلع {2ملوك 2(23-24)}.

2ملوك 2
23 ثم صعد من هناك الى بيت ايل و فيما هو صاعد في الطريق اذا بصبيان صغار خرجوا من المدينة و سخروا منه و قالوا له اصعد يا اقرع اصعد يا اقرع 2: 24 فالتفت الى ورائه و نظر اليهم و لعنهم باسم الرب فخرجت دبتان من الوعر و افترستا منهم اثنين و اربعين ولدا .

في بداية ظهور الإسلام كانت أطفال قريش يقذفون الرسول صلى الله عليه وسلم بالحجارة إلى أن أصيب ونزف منه الدم ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يلعن أحد بل كان دائماً يستغفر لهم ويقول : اللهم أغفر لهم فإنهم لا يعلمون .

ولكن إله العهد القديم لم تنزل في قلبه رأفة او شفقة لهؤلاء الأطفال الذي لا يملكون في حياتهم إلا اللعب واللهو فانزل عليهم دبتان تنهش في اجسادهم وهم احياء وينزفون دماً ويتساقطون امام اعين آبائهم ولا يملك أحد القدرة على إنقاذهم من هول الحدث ونهر من الدماء غطت ارض المدينة فاصبحت الطرق عبارة عن نهر من دماء 42 طفل تتناثر أشلائهم في كل مكان لأن إله العهد القديم بلا شفقة أو رحمة …….. والحقيقة التي نعرفها جميعاً هي أن الكنائس ومدارس الأحد تخفي عن الأطفال داخل الكنائس هذه الجرائم البشعة والإرهاب الدموي ليسوع في محاولة لتضليل هؤلاء الأطفال متظاهرين بأن يسوع هو إله محبة وهو الداعي لمحبة الأعداء .. ولكن هؤلاء الأطفال حينما ينمو يُصدموا عند فتح دفتي كتاب الكنيسة ويقرؤوا الجرائم الإرهابية ليسوع وأتباعه .