– زنا بامرأة جاره وأحد جنوده فحبلت فاراد داود أن يخفى الجريمة بأن يطلب أوريا لينزل إلى بيته ويضطجع مع زوجته فينسب الحمل لأوريا ولكن بعد فشله خطط لقتله لكي يحصل على زوجته التي زنا معها (2صموئيل 11).
– اشترى زوجة اخرى بقتل بمئتان فلسطيني وأخذ غلفهم وقدمها كمهر لها.{1 صموئيل 18(27-28)}
– واكتسب زوجة اخرى بالإبتذاذ {1 صموئيل 25(40-42)}.
– سجن عشرة من نسائه حتي الموت {2 صموئيل 16(21-22)_(20:3)}.
– في شيخوخته أجبر شابة جميلة للأضطجاع معه على السرير ممُحَاوَلَة للإنْعاش فعاليته الجنسية {1ملوك1[1-4]}.
– وهو يحتضر طلب من ابنه أن يقتل رجلين عجوزين هما يوآب وعماسا {1 ملوك 2(5-6)}.
– رغم كل هذه الفضائح نجد أن كل ما فعله داود كان مستقيم في عين الرب (1ملوك 15:5).
– داود فعل كل ذلك بمشيئة الرب (أعمال الرسل 13:22).
– من نجاسته الجنسية والمذابح الدموية جاء يسوع (أعمال الرسل13:23).
– وبعد كل ذلك قيل أنه ملاك الرب (2صموئيل19:27).
– نسل داود جرثومة وحفدته سفهاء علماً بأن يسوع حفيده (يشوع بن سيراخ 47:24) وهذا يبطل أقوال الذي يدعون أن المزامير كانت لإستغفار داود عن كل ما جاء عنه من زنا وقتل بسِفر صموئيل الثاني … وما يُدريك أن الرب قبل التوبة ؟ فالفقرة تكشف أنه لا توبة لداود لأن سفر يشوع بن سيراخ كتب عام 180 قبل الميلاد أي بعد كتابة المزامير بمئات السنيين وهذا يدل على أن الرب لم يقبل توبته .(على حد الإيمان المسيحي) ..
هذا الموقع ليس الغرض منه الإساءة لشخص يسوع المسيحية بل الغرض منه كشف الأكاذيب والضلال الذي نُسب لشخص يسوع داخل كتب الكنيسة ومدى الإهانة الموجهة له وأنهم بطريقة غير مباشرة أساءوا لشخصه ، فليس ناقل الكفر بكافر ، وفي نفس الوقت نثبت للكنيسة بأن كل ما هو منسوب ليسوع يحوله إلى كاذب أو مضلل أو قليل الشأن.. إلخ، ونؤكده بالدليل واللفظ .. فحين يذكر إنجيل مرقس أن أم يسوع أعترفت للجميع بأن يسوع مختل عقلياً (مر3:21) فأنا هنا أكتب موضوع بعنوان (يسوع مختل) طبقا للمذكور بالإنجيل وليس طبقا لبنات أفكاري ولأكشف للمسيحي كيف أهانت كتب الكنيسة ليسوع وأمه وحجم الضلال الذي يعيشون فيه .. فطالما ان سباب الناس مُحرم في الإسلام فلا يجوز سب أحد .. لذلك أحببت التوضيح لمن لبس عليه الأمر .