يهوذا يحكم على ثامار بالحرق لزناها بالسفاح “فارص” احد اجداد الرب حسب الإيمان المسيحي ، علماً بأنه هو الرجل الذي زنا بها (تكوين 38:24).
تكوين 38
24 و لما كان نحو ثلاثة اشهر اخبر يهوذا و قيل له قد زنت ثامار كنتك و ها هي حبلى ايضا من الزنى فقال يهوذا اخرجوها فتحرق
تكوين 38
24 وبعد مرور نحو ثلاثة أشهر قيل ليهوذا: ((زنت تامار كنتك، وها هي حبلى من الزنى)). فقال يهوذا: ((أخرجوها وأحرقوها))… الترجمة المشتركة
تكوين 38
24 وبعد مضي نحو ثلاثة أشهر، أخبر يهوذا وقيل له: (( قد بغت تامار كنتك، وها هي حامل من البغاء )). فقال يهوذا: (( أخرجوها فتحرق ))… الترجمة الكاثوليكية – دار المشرق
هذا الموقع ليس الغرض منه الإساءة لشخص يسوع المسيحية بل الغرض منه كشف الأكاذيب والضلال الذي نُسب لشخص يسوع داخل كتب الكنيسة ومدى الإهانة الموجهة له وأنهم بطريقة غير مباشرة أساءوا لشخصه ، فليس ناقل الكفر بكافر ، وفي نفس الوقت نثبت للكنيسة بأن كل ما هو منسوب ليسوع يحوله إلى كاذب أو مضلل أو قليل الشأن.. إلخ، ونؤكده بالدليل واللفظ .. فحين يذكر إنجيل مرقس أن أم يسوع أعترفت للجميع بأن يسوع مختل عقلياً (مر3:21) فأنا هنا أكتب موضوع بعنوان (يسوع مختل) طبقا للمذكور بالإنجيل وليس طبقا لبنات أفكاري ولأكشف للمسيحي كيف أهانت كتب الكنيسة ليسوع وأمه وحجم الضلال الذي يعيشون فيه .. فطالما ان سباب الناس مُحرم في الإسلام فلا يجوز سب أحد .. لذلك أحببت التوضيح لمن لبس عليه الأمر .