إبادة ألفي رأس من الخنازير

وحشية وهمجية وعنف

يسوع قاتل

متى8: 30
و كان بعيدا منهم قطيع خنازير كثيرة ترعى

يُعلن القدّيس يوحنا الذهبي الفم بوحشية : أعلن السيّد بتصرّفه هذا تقييمه للنفس البشريّة، فهو مستعد أن يترك قطيع الخنازير يهلك من أجل إنقاذ شخصين

أين الرفق بالحيوان ؟ أين هي المعجزة التي جاءت على يد يسوع وهو يخرج الشياطين من شخصين ويدخلهم في قطيع و (أكرر) قطيع من خنازير ليموت هذا القطيع ، فبذلك تسبب في :

* قتل حيوانات ليس لهم ذنب أقترفته وعددهم الفي راس (مر 5:13)… (1)
* قطع أرزاق الرعاة (متى 8: 33 اما الرعاة فهربوا) …(2)
* إعدم أموال أشخاص تتعايس من هذه الخنازير … (3)
* تلوث مياه البحر لعدة أعوام قد تأدي إلى قطع أرزاق الصيادين {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاس(الروم41)}… (4)

هل المعجزات تأتي على الموت وقطع الأرزاق وخراب البيوت ؟

السؤال التي يطرح نفسه
أين ذهبت الشياطين بعد موت الخنازير ؟ وهل رأي يسوع الشياطين وهي تخرج من الناس ودخلت الخنازير .؟ وهل للشياطين اجساد تروى ؟ ولو كانت الشياطين عبارة عن أرواح .. فهل الأرواح تُرى ؟ وما الفارق بين روح الشيطان ورح الرب ؟

فالرد على هذا الأسئلة يثبت أن يسوع مُخرب وليس صاحب معجزات لأنه لو تركت الشياطين الخنازير لكان من الأولى أن لا يدخلوا فيها ، وأرجو أن لا يأتي متخلف ويقول أن الشياطين غرقت ، دي تبقى مُصيبة .

الآن

هل يسوع بلا خطيئة ؟

ألم يتبع يسوع أمر الشياطين ؟

أليس حكم أهل المدينة عادل ؟

فيسوع مطرود من المدن

لوقا 9: 52
وارسل امام وجهه رسلا فذهبوا و دخلوا قرية للسامريين حتى يعدوا له، 53 فلم يقبلوه لان وجهه كان متجها نحو اورشليم… 56 فمضوا الى قرية اخرى

لوقا4: 29
فقاموا و اخرجوه خارج المدينة .

متى8: 34
فاذا كل المدينة قد خرجت لملاقاة يسوع و لما ابصروه طلبوا ان ينصرف عن تخومهم

أطاع يسوع الشياطين فقتل قطيع من الخنازير يقدر بـ ألفي رأس ؛ فخرب بيوت الناس وشرد أطفالهم بفعلته الشنيعة

أضف تعليق