الإيمان إجباري وإلا السيف

الإيمان إجباري وإلا السيف

يهوه (يسوع) يعاقب الأممِ أَو المُدنِ بتَحْطيم شيء طبيعي حيُّ يتضمنه ذبح الأطفال والرُضَّع والأجنة (ومثال على ذلك: – اشعياء 34 ، وإنجيل متى 11(20-24) .

اشعياء 34
إقتربوا واسمعوا أيها الأمم ، الرب غاضب على الأمم، فحلل سفك دمائهم ودفعهم دفعا إلى الذبح،فتطرح قتلاهم في الشوارع ويفوح النتن من جيفهم. تسيل الجبال من دمائهم ، فيرتوي في السماء سيفي ، سيف الرب ممتلئ من الدم، من دم الخراف والتيوس، ومجزرة عظيمة في أرض أدوم، فتسقط الشعوب كالثيران وتروى الأرض من الدم >>>>>>>> راجع الإصحاح

ويل للمدن التي لم تتب
متى 11
20: حينئذ ابتدأ يوبخ المدن التي صنعت فيها أكثر قواته لأنها لم تتب 21 ((ويل لك يا كورزين! ويل لك يا بيت صيدا! لأنه لو صنعت في صور وصيداء القوات المصنوعة فيكما ، لتابتا قديما في المسوح والرماد. 22 ولكن أقول لكم: إن صور وصيداء تكون لهما حالة أكثر احتمالا يوم الدين مما لكما 23 وأنت يا كفرناحوم المرتفعة إلى السماء! ستهبطين إلى الهاوية. لأنه لو صنعت في سدوم القوات المصنوعة فيك لبقيت إلى اليوم. 24 ولكن أقول لكم: إن أرض سدوم تكون لها حالة أكثر احتمالا يوم الدين مما لك)).