– جدة يسوع وكانت امرأة موابية وثنية من سلالة زنا محارم ولا تدخل في جماعة الرب (سفر نحميا 13: 1)
– وكانت راغبة في عبادة أي إله دون تمييز (راعوث1:16)
– وأغوت بوعز جنسياً (راعوث3)
– واصبح اضطجاعها الجنسي مع بوعز سر لأنها علاقة زنا وليست بشرعية (راعوث 3:14)
– وقام بوعز بدفع ثمن هذه العلاقة الجنسية وكانت عبارة عن ستة أكيال من الشعير.. يا بلاش (راعوث3:15)
– سقطة في انجيل متى
أقر جيداً ، الناموس يقول : اذا سكن اخوة معا و مات واحد منهم و ليس له ابن فلا تصر امراة الميت الى خارج لرجل اجنبي اخو زوجها يدخل عليها و يتخذها لنفسه زوجة و يقوم لها بواجب اخي الزوج ، و البكر الذي تلده يقوم باسم اخيه الميت لئلا يمحى اسمه من اسرائيل {تكوين38(8-9)،التثنية25(5-6)} ، وكانت العادات في اسرائيل : الفكاك و المبادلة لاجل اثبات كل امر يخلع الرجل نعله و يعطيه لصاحبه فهذه هي العادة في اسرائيل(راعوث4:7) … فراعوث كانت زوجة لمحلون نسل يهوذا ولكن مات وترملت راعوث ولم تنجب منه ، فاشترى بوعز راعوث ليُقيم اسم الميت (محلون) على ميراثه طبقاً للناموس والعادات في اسرائيل و لا ينقرض اسم الميت من بين اخوته (يهوذا) … فانجبت راعوث من بوعز ولد اسمه عوبيد(متى1:5) ، وبذلك اي جنين تنجبه راعوث من بوعز يُنسب لمحلون ولا يُنسب لبوعز ، وبوعز يعلم ذلك واعترف بذلك {راعوث4(9-10)} ، ولكن في إنجيل متى(1:5) وجدنا أن عوبيد منسوب لبوعز وليس لمحلون الزوج الأول لراعوث وهذا يخالف لما جاء بالناموس بسِفر راعوث والتثنية وتكوين .. فكيف تضلل الكنيسة اتباعها ولم تكشف هذه الأخطاء الرهيبة في سلسلة نسب يسوع المدججة بالزواني والعاهرات والمجرمين والسبايا وتعدد الزوجات وزنا المحارم والتي كلها تخالف الناموس وتضرب به عرض الحائط ؟.
فالأصح ، كان يجب أن تتغير الفقرة الخامس من الإصحاح الأول بإنجيل متى بتحويل عوبيد ليكون ابن محلون وليس ابن بوعز .
الفقرة الخطأ
متى 1
5 و سلمون ولد بوعز من راحاب و بوعز ولد عوبيد من راعوث و عوبيد ولد يسى
يجب تبديلها كالآتي
متى1
5 اليمالك ولد محلون من نعمي ومحلون ولد عوبيد من راعوث وعوبيد ولد يسي
وهذا يؤكد ان الفقرة الثالثة والرابعة من الإصحاح الأول لإنجيل متى خطأ ولزم تعديلهم .
وهذا يؤكد ما قاله نورتون المسمى ” حامي الإنجيل ” ان الأصحاحين الأولين من إنجيل متى ليسا منه
هذا الموقع ليس الغرض منه الإساءة لشخص يسوع المسيحية بل الغرض منه كشف الأكاذيب والضلال الذي نُسب لشخص يسوع داخل كتب الكنيسة ومدى الإهانة الموجهة له وأنهم بطريقة غير مباشرة أساءوا لشخصه ، فليس ناقل الكفر بكافر ، وفي نفس الوقت نثبت للكنيسة بأن كل ما هو منسوب ليسوع يحوله إلى كاذب أو مضلل أو قليل الشأن.. إلخ، ونؤكده بالدليل واللفظ .. فحين يذكر إنجيل مرقس أن أم يسوع أعترفت للجميع بأن يسوع مختل عقلياً (مر3:21) فأنا هنا أكتب موضوع بعنوان (يسوع مختل) طبقا للمذكور بالإنجيل وليس طبقا لبنات أفكاري ولأكشف للمسيحي كيف أهانت كتب الكنيسة ليسوع وأمه وحجم الضلال الذي يعيشون فيه .. فطالما ان سباب الناس مُحرم في الإسلام فلا يجوز سب أحد .. لذلك أحببت التوضيح لمن لبس عليه الأمر .